الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
شرح بعض الامثال العربية
حلول تمارين كتاب الرياضيات للسنة اولى ثانوي جذع مشترك علوم وتكنولوجيا
اضحك من قلبك
نكتة تجعلك تبتسم
المنتدى يتصدر لائحة 10 منتديات نشيطة في مجال التعليم !
نشيد يا طيبه
إذاعة القارئ / عبدالرحمن السديس
في رحاب محرم... و يوم عاشوراء
كيف نستفيد من رمضان (خطوات عملية)
أضحك مع الشيخ الحويني وقصة الأعرابي الذي تغدى مع الأمير
9/8/2017, 19:13
9/8/2017, 19:09
6/8/2017, 22:52
6/8/2017, 22:49
6/8/2017, 03:05
29/7/2017, 22:16
29/7/2017, 22:15
29/7/2017, 22:15
29/7/2017, 22:14
29/7/2017, 22:12










sa3a


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


شاطر
 

 الفرق بين الإيمان والإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
درة الاسـلام
درة الاسـلام


مراقبة المنتدى

مراقبة المنتدى
معلومآت إضافية
انثى
عدد المساهمات : 2073
نقاط : 4353
التقييم : 27
تاريخ التسجيل : 07/12/2012
العمر : 26
الموقع : الجزائر
الفرق بين الإيمان والإسلام Untitl18الفرق بين الإيمان والإسلام Cha3ir11

الفرق بين الإيمان والإسلام Empty
مُساهمةموضوع: الفرق بين الإيمان والإسلام   الفرق بين الإيمان والإسلام Empty26/12/2012, 13:51

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإيمان قول وعمل

مِن أُصُول السنة والاعتقاد عند أهْل السُّنَّة والجماعة: أنَّ الإيمان قوْل وعمَل، يزيد وينقص، يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية. وأصْل الإيمان في لغة العرب: تصديق القلْب المتَضَمِّن للعلْم بالمصدق به



ـ قال تعالى حكايةً عن إخْوَة يوسُف: ﴿ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ ﴾ ـ

ـ[يوسف: 17]ـ

وأما تعريفه الشرعي: فهو جميع الطاعات الباطنة والظاهرة، فيَتَضَمَّن اعتقاد القلْب ونُطق اللسان وعمَل الجوارح، وهذا مذهبُ أهل السُّنَّة، خلافًا للمُرجئة، ومَن قال بأقوالهم. قال البخاري: وهو قوْل وفِعْل، يزيد وينقص، وقال أحمد: السُّنَّة أنْ تقولَ: الإيمانُ قول وعمل، يزيد وينقص. وكتب عمر بن عبدالعزيز إلى عدي بن عدي: إنَّ للإيمان فرائض وشرائعَ، وحُدُودًا وسننًا، فمَن استَكمَلَهَا استَكمَلَ الإيمان، ومَن لَم يستكملْها لَم يستكملِ الإيمان، فإن أعش فسأبينها لكم حتى تعمَلُوا بها، وإن أمُت فما أنا على صحبتكم بحريص

وهذا متواتِرٌ عنْ أئمَّة العلْم والسُّنَّة. قال البُخاري: لقيتُ أكثر من ألْف رجلٍ منَ العلماء بالأمصار، فما رأيتُ أَحَدًا يختلف في أن الإيمانَ قوْل وعمل، ويزيد وينقص، والأدلَّة على ذلك في كتاب الله وسنَّة نبيِّه - صلى الله عليه وسلم - كثيرة؛ قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ﴾ [الفتح: 4]، وقال تعالى: ﴿ وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى ﴾ [ طه: 76 ]، وقال تعالى: ﴿ وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 22]. وقد سأل أبو ذر رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - عن الإيمان، فتلا عليه النبيُّ - صلى الله عليه وسلم : لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ [البقرة: 177]ـ

الفرْق بين الإيمان والإسلام: الإسلام لغة: الانقياد، وشرعًا: إذا أطلق غير مُقترن بالإيمان، فيُراد به الدِّين كله؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلاَمُ ﴾، أمَّا إذا اقتَرَنَ بالإيمان، فيُراد به الأعمال والأقوال الظاهرة، دون أمور الاعتقاد، كما في حديث سُؤال جبريل؛ قال تعالى: ﴿ قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ ﴾ [الحجرات: 14]. والإيمان لغة: التصديق، وشرعًا: إذا أطلق على الانفراد غير مُقترن بالإسلام، فيُراد به الدِّين كله اعتقادًا وقولاً وعملاً، كما بيَّنَّا مِن قبلُ، وإذا اقتَرَنَ بالإسلام فإنَّه يفسر بالاعتقادات دون الأعمال والأقوال. والحاصلُ أنه إذا أُفرد كلٌّ منهما بالذِّكر، فإنه يُراد به الدِّين كله، فلا فرْق بينهما حينئذٍ، بل كلٌّ منهما على انفرادِه يشْمَل الدِّين كله، وإنِ اجتمع الاسمان فيفرق بينهما على ما في حديث سؤال جبريل

فيُراد بالإيمان: الاعتقادات الباطنة، ويراد بالإسلام: الأقوال والأعمال الظاهرة، ولهذا يُقال عن هذَيْن الاسمَيْن: إذا اجتمعا افتَرَقَا، وإذا افتَرَقَا اجتَمَعَا. قال ابن حجر: والكلام هنا في مقامَيْن: أحدهما: كونه قول وعمل، والثاني: كونه يزيد وينقص. فأمَّا القولُ، فالمُرَاد به النُّطق بالشهادتَيْن، وأما العمل: فالمراد به ما هو أعم من عمل القلب والجوارح؛ ليدخل الاعتقادات والعبادات، ومراد مَن أدْخَل ذلك في تعريف الإيمان ومن نفاه إنما هو بالنظر إلى ما عند الله تعالى، فالسلَف قالوا: هو اعتقاد بالقلْب، ونطق باللسان، وعمل بالأركان، وأرادوا بذلك: أنَّ الأعمالَ شرْطٌ في كمالِه، ومن هنا نشأ لهم القول بالزيادة والنقص، والمرجِئة قالوا: هو اعتقادٌ ونطقٌ فقط، والكرامية قالوا: هو نُطق فقط، والمعتَزِلة قالوا: هو العمَل والنُّطق والاعتقاد. والفرْق بين المعتزلة والسلَف: أن المعتزلة جعلوا الأعمال شرطًا في صحته، والسلَف جعلوها شرطًا في كماله. وأما المقام الثاني: فذَهَب السلَف إلى أن الإيمان يزيد وينقص، وأنكر ذلك أكثر المتكَلِّمين، وقالوا: متى قبل ذلك النقص كان شكًّا. اهـ. شُعب الإيمان: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم

ـ ((الإيمان بضعٌ وستون شُعبة، والحياءُ شُعبة من الإيمان)) ـ

رواه البخاري

، وفي روايةٍ مُسلم: ((الإيمانُ بضع وستون، أو بضع وسبعون شعبة، أعلاها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شُعبة من الإيمان)). وقد حاوَلَ جَماعَة من أهْلِ العلْم حصْر هذه الشُّعَب بطريق الاجتهاد، واستقراء نُصُوص القرآن والسنَّة، ومِمَّنْ فَعَل ذلك ابنُ حبَّان، وعمر بن شاهين، والبيهقي، وابن حجر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ớ๗สř
ớ๗สř


الإدارة

الإدارة
معلومآت إضافية
ذكر
عدد المساهمات : 1755
نقاط : 3148
التقييم : 30
تاريخ التسجيل : 07/12/2012
الفرق بين الإيمان والإسلام Untitl13الفرق بين الإيمان والإسلام Untitl15



الفرق بين الإيمان والإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الإيمان والإسلام   الفرق بين الإيمان والإسلام Empty19/1/2013, 16:58

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عــائشة
عــائشة


عضو مشارك

عضو مشارك
معلومآت إضافية
انثى
عدد المساهمات : 190
نقاط : 204
التقييم : 4
تاريخ التسجيل : 26/01/2013
الموقع : ارض الله واسعة

الفرق بين الإيمان والإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الإيمان والإسلام   الفرق بين الإيمان والإسلام Empty16/2/2013, 16:49

بارك الله فيك اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
من عباد الله


مراقب علبة الدردشة

مراقب علبة الدردشة
معلومآت إضافية
ذكر
عدد المساهمات : 200
نقاط : 377
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 08/12/2012
الموقع : برج منايل
الفرق بين الإيمان والإسلام 13270910

الفرق بين الإيمان والإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الإيمان والإسلام   الفرق بين الإيمان والإسلام Empty26/5/2013, 01:01

بورك فيك وجزاك كل خييييير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
لطفي95
لطفي95


عضو جديد

عضو جديد
معلومآت إضافية
ذكر
عدد المساهمات : 49
نقاط : 65
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 25/05/2013

الفرق بين الإيمان والإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الإيمان والإسلام   الفرق بين الإيمان والإسلام Empty26/5/2013, 01:52

:llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl: :llohl:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انا مسلمة
انا مسلمة


مراقبة المنتدى

مراقبة المنتدى
معلومآت إضافية
انثى
عدد المساهمات : 172
نقاط : 261
التقييم : 15
تاريخ التسجيل : 08/06/2013
الموقع : البيت

الفرق بين الإيمان والإسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: الفرق بين الإيمان والإسلام   الفرق بين الإيمان والإسلام Empty10/6/2013, 14:32

الفرق بين الإيمان والإسلام 12166alsh3er
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الفرق بين الإيمان والإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» المنافقون ودورهم في محاربة أهل الإيمان
»  ما هو الفرق المعوذتين!!!!!!!♥♥☻☻
» الفرق بين الزهرة و الوردة
» الفرق بين البنات و الولاد في الإمتحان
» الفرق بين الحجاب والنقاب والخمار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الركن الإسلامي :: قسم السنة و الشريعة الاسلامية-

جميع الحقوق محفوضة لمنتدى أروع طلاب جزائريين