الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
شرح بعض الامثال العربية
حلول تمارين كتاب الرياضيات للسنة اولى ثانوي جذع مشترك علوم وتكنولوجيا
اضحك من قلبك
نكتة تجعلك تبتسم
المنتدى يتصدر لائحة 10 منتديات نشيطة في مجال التعليم !
نشيد يا طيبه
إذاعة القارئ / عبدالرحمن السديس
في رحاب محرم... و يوم عاشوراء
كيف نستفيد من رمضان (خطوات عملية)
أضحك مع الشيخ الحويني وقصة الأعرابي الذي تغدى مع الأمير
9/8/2017, 19:13
9/8/2017, 19:09
6/8/2017, 22:52
6/8/2017, 22:49
6/8/2017, 03:05
29/7/2017, 22:16
29/7/2017, 22:15
29/7/2017, 22:15
29/7/2017, 22:14
29/7/2017, 22:12










sa3a


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


شاطر
 

 أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انا مسلمة
انا مسلمة


مراقبة المنتدى

مراقبة المنتدى
معلومآت إضافية
انثى
عدد المساهمات : 172
نقاط : 261
التقييم : 15
تاريخ التسجيل : 08/06/2013
الموقع : البيت

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty
مُساهمةموضوع: أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة   أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty10/6/2013, 10:46

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين , وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله بلغ الرسالة وأدى الأمانة..
ثم أما بعد : قال تعالى " أفلا يتدبرون القرأن "...
وفي محاولة لتدبر القرأن العظيم نعيش مع آنبياء الله تعالى , بحسب ورود ذكرهم عبر سور القرأن الكريم.. نأخذ منها العبرة والدروس المستفادة ونعيش معها كأننا نراها.
ونبدأ بعون الله تعالى بنبي الله " أدم " عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام.

ونتناولها إن شاء الله من خلال أجزاء القرأن العظيم..
نسأل الله تعالى أن يوفقنا وأن يعيننا على الفهم والأخلاص..

الجزء الأول
وبعض آيات من سورة البقرة

وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ – 30
وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ – 31
قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ – 32
قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ – 33

********

القرآن العظيم كتاب دعوة , ودستور نظام , ومنهج حياة , لا كتاب رواية ولا تسلية ولا تاريخ .

وفي سياق الدعوة يجيء القصص المختار , بالقدر وبالطريقة التي تناسب الجو والسياق ويعتمد على إبداع العرض , وقوة الحق , وجمال الأداء .

وقصص الأنبياء في القرآن يمثل موكب الإيمان في طريقه الممتد الواصل الطويل .

ويعرض قصة الدعوة إلى الله واستجابة البشرية لها جيلا بعد جيل ; كما يعرض طبيعة الإيمان في نفوس هذه النخبة المختارة من البشر , وطبيعة تصورهم للعلاقة بينهم وبين ربهم الذي خصهم بهذا الفضل العظيم .
وتتبع هذا الموكب الكريم يفيض على القلب رضى ونورا وشفافية ; ويشعره بنفاسة هذا العنصر العزيز - عنصر الإيمان - وأصالته في الوجود . كذلك يكشف عن حقيقة التصور الإيماني ويميزه في الحس من سائر التصورات الدخيلة . . ( المصدر في ظلال القرآن )

********

وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً..

تكريم ومنزلة عظيمة , منزلة هذا الإنسان , في نظام الوجود على هذه الأرض الفسيحة . وهو التكريم الذي شاءه له خالقه الكريم..
وندرك ذلك حين نتملاه اليوم بالحس اليقظ والبصيرة المفتوحة , ورؤية ما تم في الأرض على يد هذا الكائن المستخلف في هذا الملك العريض..

قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ ؟
وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ.

يوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم من شواهد الحال , أو من تجارب سابقة في الأرض , أو من إلهام البصيرة , ما يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , أو من مقتضيات حياته على الأرض ; وما يجعلهم يعرفون أو يتوقعون أنه سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق , وإلا السلام الشامل - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو وحده الغاية المطلقة للوجود , وهو وحده العلة الأولى للخلق . .
وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون له ,ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !
لقد خفيت عليهم حكمة المشيئة العليا , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية الحياة وتنويعها , وفي تحقيق إرادة الخالق وناموس الوجود في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد خليفة الله في أرضه .
هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا , ليتم من وراء هذا الشر الجزئي الظاهر خير أكبر وأشمل . خير النمو الدائم , والرقي الدائم . خير الحركة الهادمة البانية . خير المحاولة التي لا تكف , والتطلع الذي لا يقف , والتغيير والتطوير في هذا الملك الكبير .

قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ .

قال الله تعالى للملائكة: ﴿ إِنِّي أَعْلَمُ ﴾ من هذا الخليفة ﴿ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ ؛ لأن كلامكم بحسب ما ظننتم, وأنا عالم بالظواهر والسرائر, وأعلم أن الخير الحاصل بخلق هذا الخليفة.
إن الله تعالى أراد أن يجتبي منهم الأنبياء والصديقين, والشهداء والصالحين, ولتظهر آياته للخلق, ويحصل من العبوديات التي لم تكن تحصل بدون خلق هذا الخليفة, كالجهاد وغيره.
وليظهر ما كمن في غرائز بني آدم من الخير والشر بالامتحان, وليتبين عدوه من وليه, وحزبه من حربه, وليظهر ما كمن في نفس إبليس من الشر الذي انطوى عليه, واتصف به, فهذه حكم عظيمة, يكفي بعضها في ذلك.
( المصدر تفسير السعدي )

*********

وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ – 31
قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ – 32
قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ – 33

نشهد طرفا من ذلك السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن البشري , وهو يسلمه مقاليد الخلافة .
سر القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات . سر القدرة على تسمية الأشخاص والأشياء بأسماء يجعلها - وهي ألفاظ منطوقة - رموزا لتلك الأشخاص والأشياء المحسوسة . وهي قدرة ذات قيمة كبرى في حياة الإنسان على الأرض .
ندرك قيمتها حين نتصور الصعوبة الكبرى , لو لم يوهب الإنسان القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات , والمشقة في التفاهم والتعامل , حين يحتاج كل فرد لكي يتفاهم مع الآخرين على شيء أن يستحضر هذا الشيء بذاته أمامهم ليتفاهموا بشأنه . .
الشأن شأن نخلة فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا باستحضار جسم النخلة ! الشأن شأن جبل . فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بالذهاب إلى الجبل ! الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بتحضير هذا الفرد من الناس . . . إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة !

وإن الحياة ما كانت لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات .
فأما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية , لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم . ومن ثم لم توهب لهم . فلما علم الله آدم هذا السر , وعرض عليهم ما عرض لم يعرفوا الأسماء . لم يعرفوا كيف يضعون الرموز اللفظية للأشياء والشخوص . .
وجهروا بعجزهم ولجأوا إلى تسبيح ربهم , والإقرار بحدود علمهم .

قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ.
قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ .

قال الله تعالى : ﴿ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ ﴾ أي: أسماء المسميات التي عرضها الله على الملائكة; فعجزوا عنها،
﴿ فَلَمَّا أَنْبَأَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ ﴾ تبين للملائكة فضل آدم عليهم; وحكمة الباري وعلمه في استخلاف هذا الخليفة، ﴿ قَالَ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ﴾ وهو ما غاب عنا; فلم نشاهده، فإذا كان عالما بالغيب; فالشهادة من باب أولى،
﴿ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ ﴾ أي : تظهرون ﴿ وَمَا كُنْتُمْ تَكْتُمُونَ ﴾...

**********
وإلى اللقاء القادم إن شاء الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????


زائر

معلومآت إضافية

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة   أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty10/6/2013, 14:15

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة 90772e69d064d051ef1f5c7441b27480
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انا مسلمة
انا مسلمة


مراقبة المنتدى

مراقبة المنتدى
معلومآت إضافية
انثى
عدد المساهمات : 172
نقاط : 261
التقييم : 15
تاريخ التسجيل : 08/06/2013
الموقع : البيت

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة   أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty10/6/2013, 14:22

moi amani كتب:
أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة 90772e69d064d051ef1f5c7441b27480
أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة 319631_1333214276
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
~~إسراء~~


الإدارة

الإدارة
معلومآت إضافية
ذكر
عدد المساهمات : 717
نقاط : 960
التقييم : 26
تاريخ التسجيل : 19/05/2013
العمر : 31
الموقع : algerie

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty
http://www.majed55.com/vb/index.php
مُساهمةموضوع: رد: أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة   أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty10/6/2013, 14:25

مشكورررررررررررررررة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
انا مسلمة
انا مسلمة


مراقبة المنتدى

مراقبة المنتدى
معلومآت إضافية
انثى
عدد المساهمات : 172
نقاط : 261
التقييم : 15
تاريخ التسجيل : 08/06/2013
الموقع : البيت

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة   أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة Empty10/6/2013, 14:26

βlack ЯǾSΣ كتب:
مشكورررررررررررررررة
العفوووووو
أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة 319631_1333214276
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أنبياء الله في القرآن العظيم - سلسلة متجددة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  حكــــــــــــــــــــــــــــــــم قــــــــــــــول ( صدق الله العظيم )"
» حكم قول بسم الله و صدق الله العظيم.
» اسطوانة إعراب القرآن من مكتبة القرآن الكريم
» حقوق الله تعالى وحقوق رسوله (صلى الله عليه وسلم)
» محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنك تراه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الركن الإسلامي :: قسم الدين الإسلامي العام-

جميع الحقوق محفوضة لمنتدى أروع طلاب جزائريين