الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
شرح بعض الامثال العربية
حلول تمارين كتاب الرياضيات للسنة اولى ثانوي جذع مشترك علوم وتكنولوجيا
اضحك من قلبك
نكتة تجعلك تبتسم
المنتدى يتصدر لائحة 10 منتديات نشيطة في مجال التعليم !
نشيد يا طيبه
إذاعة القارئ / عبدالرحمن السديس
في رحاب محرم... و يوم عاشوراء
كيف نستفيد من رمضان (خطوات عملية)
أضحك مع الشيخ الحويني وقصة الأعرابي الذي تغدى مع الأمير
9/8/2017, 19:13
9/8/2017, 19:09
6/8/2017, 22:52
6/8/2017, 22:49
6/8/2017, 03:05
29/7/2017, 22:16
29/7/2017, 22:15
29/7/2017, 22:15
29/7/2017, 22:14
29/7/2017, 22:12










sa3a


هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل .

و يسعدنا كثيرا انضمامك لنا ...

للتسجيل اضغط هـنـا


شاطر
 

 حكم الحلف بغير الله ( الحلف براس الامهات و الاباء وغيرها)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
من عباد الله


مراقب علبة الدردشة

مراقب علبة الدردشة
معلومآت إضافية
ذكر
عدد المساهمات : 200
نقاط : 377
التقييم : 3
تاريخ التسجيل : 08/12/2012
الموقع : برج منايل
حكم الحلف بغير الله ( الحلف براس الامهات و الاباء وغيرها)  13270910

حكم الحلف بغير الله ( الحلف براس الامهات و الاباء وغيرها)  Empty
مُساهمةموضوع: حكم الحلف بغير الله ( الحلف براس الامهات و الاباء وغيرها)    حكم الحلف بغير الله ( الحلف براس الامهات و الاباء وغيرها)  Empty3/10/2013, 23:01

الحمدلله رب العالمين الواحد الأحد الفرد الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد والصلاة والسلام على قائد المجاهدين وإمام المتقين محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه أجمعين فلقد إنتشر الحلف بغير الله في هذا الزمان وخاصة برأس الأم والأب وغير ذلك فالواجب على المسلم الأمين إذا كان عنده نصيحة أو فائدة ألا يكتمها عن أخيه المسلمة وعن أخته المسلمة:


الحلف بغير الله – عز وجل – مثل أن يقول وحياتك، أو حياتي، أو والنبي، أو والسيد الرئيس، أو

والشعب،أو راس أمي وأبوي أو ما أشبه ذلك، كل هذا محرم بل هو من الشرك، لأن هذا النوع من التعظيم لا يصلح إلا

لله – عز وجل – ومن عظم غير الله بما لا يكون إلا لله فهو شرك، لكن لما كان هذا الحالف لا يعتقد

أن عظمة المحلوف به كعظمة ا لله لم يكن الشرك شركًا أكبر بل كان شركًُا أصغر، فمن حلف بغير

الله فقد أشرك شركًا أصغر، قال النبي، صلي الله عليه وسلم: (( لا تحلفوا بآبائكم، ومن كان حالفًا

فليحلف بالله أو ليصمت)) وقال صلى الله عليه وسلم : (( من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك )) ، فلا

تحلف بغير الله أيا كان المحلوف به حتى لو كان النبي ، صلى الله عليه وسلم، أو جبريل ، أو من

دونهما من الرسل من الملائكة، أو البشر أو من دون الرسل فلا تحلف بشيء سوى الله عز وجل.

وأما قول النبي صلي الله عليه وسلم: (( أفلح وأبيه إن صدق)) فهذه الكلمة (( وأبيه )) اختلف الحفاظ فيها:

فمنهم من أنكرها وقال لم تصح عن النبي، صلي الله عليه وسلم، وبناء على ذلك فلا إشكال في

الموضوع لأن المعارض لا بد أن يكون قائمًا وإذا لم يكن المعارض قائمًا فهو غير مقاوم ولا يلتفت

إليه .


وعلى القول بأنها ثابتة فإن الجواب على ذلك: أن هذا من المشكل، والنهي عن الحلف بغير الله من

المحكم ، فيكون لدينا محكم ومتشابه وطريق الراسخين في العلم في المحكم والمتشابه أن يدعوا

المتشابه ويأخذوا بالمحكم قال الله تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ

الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ

تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلا

أُولُو الأَلْبَابِ} [آل عمران:7].

ووجه كونه متشابهًا أن فيه احتمالات متعددة:

1) قد يكون هذا قبل النهي.

2) قد يكون هذا خاصًا بالرسول صلي الله عليه وسلم لبعد الشرك في حقه.

3) قد يكون هذا مما يجري على اللسان بغير قصد.

ولما كانت هذه الاحتمالات وغيرها واردة علي هذه الكلمة - إن صحت عن الرسول، عليه الصلاة والسلام، صار الواجب علينا أن نأخذ بالمحكم وهو النهي عن الحلف بغير الله.

ولكن يقول بعض الناس إن الحلف بغير الله قد جرى على لساني ويصعب على أن أدعه فما الجواب؟

نقول: إن هذا ليس بحجة بل جاهد نفسك على تركه والخروج منه وحاول بقدر ما تستطيع أن تمحو

من لسانك هذه الكلمة لأنها شرك، والشرك خطره عظيم ولو كان أصغر حتى إن شيخ الإسلام

ابن تيمية – رحمه الله – يقول : ( الشرك لا يغفره الله ولو كان أصغر ) . وقال ابن مسعود – رضي الله

عنه : ( لئن أحلف بالله كاذبًا أحب من أن أحلف بغيره صادقًا ) قال شيخ الإسلام : وذلك لأن سيئة

الشرك أعظم من سيئة الكبيرة.


================================================== =====================
الحلف بغير الله

فتوى رقم ‏(‏436‏)‏‏:‏

س‏:‏ حصل نقاش بيني وبين أحد الإخوان حول عدم جواز الحلف بغير الله فكان ما دار بيننا كالتالي‏:‏

أقول أنا اعتمادا على ما درسته في صغري‏:‏ هو أن الحلف بغير الله شرك أصغر، كما فصل في كتاب الشيخ محمد بن عبد الوهاب حيث يقول‏:‏ الشرك الأصغر هو الحلف بغير الله، وقول الرجل‏:‏ ما لي إلا الله وأنت، وأنا داخل على الله وعليك إلخ‏.‏‏.‏‏.‏ ويقول هو‏:‏ يجوز الحلف بالقرآن؛ لأنه صفة من صفات الله تعالى، وقد تعددت إجابات بعض الإخوان المجتهدين مؤيدين لقوله، ولحاجتنا إلى الاستنارة برأي هيئة الإفتاء الموقرة لعلمنا الجازم بتحريها للأحاديث الصحيحة نرجو أن تفتونا مأجورين‏؟‏

ج‏:‏ أما الحلف بغير الله وقول القائل‏:‏ ما شاء الله وشئت، وما لي إلا الله وأنت، ونحو ذلك، فإن قام

بقلبه تعظيم لمن حلف به من المخلوقات مثل تعظيم الله فهو شرك أكبر؛ فإن كان جاهلا علم فإن

أصر فهو والعالم ابتداء سواء، كل منهما يكون مشركا شركا أكبر، وكذا في قوله‏:‏ ما شاء الله

وشئت، ولولا الله وأنت، فإن اعتقد أن هذا الشخص شريك مع الله لا يقع شيء إلا بمشيئة الله

ومشيئة هذا الشخص، فإن كان جاهلا علم، فإن أصر فهو والعالم ابتداء سواء، كل منهما مشرك

شركا أكبر، وأما إذا حلف بغير الله بلسانه ولم يعتقد بقلبه تعظيم من حلف به أو ما حلف به، وكذلك

إذا قال‏:‏ ما شاء الله وشئت، ولولا الله وأنت، فهذا إن كان جاهلا علم فإن أصر فهو والعالم ابتداء

سواء كل منهما مشرك شركا أصغر، وكونه شركا أصغر هذا لا يعني أن المسلم يتساهل في ذلك،

فإن الشرك الأصغر أكبر الكبائر بعد الشرك الأكبر، قال ابن مسعود رضي الله عنه‏:‏ لأن أحلف بالله

كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا فاليمين الغموس من الكبائر، ومع ذلك فقد جعل ابن

مسعود رضي الله عنه الشرك الأصغر أكبر منها، وسر المسألة أن الحلف يقتضي تعظيم المحلوف به

هذا هو الأصل، وأما قول القائل‏:‏ ما شاء الله وشئت ونحو ذلك، فإن الواو تقتضي التسوية بين

المعطوف والمعطوف عليه، أي‏:‏ أن المعطوف مساو للمعطوف عليه، والله جل وعلا ليس كمثله شيء

وهو السميع البصير وأما الحلف بالقرآن فليس من هذا الباب؛ لأن القرآن من كلام الله وكلامه جل وعلا

صفة من صفاته، واليمين الشرعية‏:‏ هى اليمين بالله أو اسم من أسمائه أو صفة من صفاته، قال

صلى الله عليه وسلم‏:‏ من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت أخرجه البخاري عن عمر‏.‏

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد‏,‏ وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي

عضو عبد الله بن غديان

عضو عبد الله بن منيع

الحلف بالأمانة

فتوى رقم ‏(‏508‏)‏‏:‏

س‏:‏ رجل أراد أن يشتري من تاجر سلعة فأعطاه ثلاثة أنواع منها فقال له الرجل‏:‏ تخبرني عن

الأفضل من هذه السلع، وقال التاجر‏:‏ بالأمانة هذا هو الأفضل، وكلا الرجلين لم يقصد يمينا وإنما

قصدهما ائتمان أحدهما الآخر في الإخبار بالحقيقة ويسأل هل هذا يعتبر كفرا وإلحادا‏؟‏

ج‏:‏ إذا لم يكن أحدهما قصد بقوله‏:‏ بالأمانة الحلف بغير الله، وإنما أراد بذلك ائتمان أخيه في أن

يخبره بالحقيقة فلا شيء في ذلك مطلقا، لكن ينبغي ألا يعبر بهذا اللفظ الذي ظاهره الحلف

بالأمانة، أما إذا كان القصد بذلك الحلف بالأمانة فهو حلف بغير الله، والحلف بغير الله شرك أصغر،

ومن أكبر الكبائر لما روى عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال‏:‏ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏

من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك وقال صلى الله عليه وسلم‏:‏ من حلف بالأمانة فليس منا وقال ابن

مسعود رضي الله عنه‏:‏ لأن أحلف بالله كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد‏,‏ وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي

عضو عبد الله بن غديان

عضو عبد الله بن منيع

الحلف بغير الله من ملك أو نبي أو ولي

السؤال الأول من الفتوى رقم ‏(‏1332‏)‏‏:‏

س 1‏:‏ ما حكم الحلف بغير الله هل هو شرك أو لا‏؟‏

ج 1‏:‏ الحلف بغير الله من ملك أو نبي أو ولي أو مخلوق ما من المخلوقات محرم؛ لما ثبت عن ابن عمر

رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه أدرك عمر بن الخطاب في ركب وعمر يحلف

بأبيه فناداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ألا إن الله عز وجل ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فمن

كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت وفي رواية أخرى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏

من كان حالفا فلا يحلف إلا بالله وكانت قريش تحلف بآبائها فقال‏:‏ لا تحلفوا بآبائكم رواهما مسلم

وغيره فنهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلف بغير الله، والأصل في النهي التحريم، بل ثبت

عنه صلى الله عليه وسلم أنه سماه‏:‏ شركا، روى عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى

الله عليه وسلم قال‏:‏ من حلف بشيء دون الله فقد أشرك رواه أحمد بسند صحيح، ورواه الترمذي

وحسنه، وصححه الحاكم عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ من حلف بغير الله فقد

كفر أو أشرك وقد حمل العلماء ذلك على الشرك الأصغر، وقالوا‏:‏ إنه كفر دون الكفر الأكبر المخرج

عن الملة والعياذ بالله فهو من أكبر الكبائر، ولهذا قال ابن مسعود رضي الله عنه‏:‏ لأن أحلف بالله

كاذبا أحب إلي من أن أحلف بغيره صادقا ويؤيد ذلك ما رواه أبو هريرة، عن رسول الله صلى الله

عليه وسلم أنه قال‏:‏ من حلف منكم فقال في حلفه‏:‏ باللات والعزى فليقل‏:‏ لا إله إلا الله، ومن قال

لأخيه‏:‏ تعال أقامرك فليتصدق رواه مسلم وغيره فأمر صلى الله عليه وسلم من حلف من المسلمين

باللات والعزى أن يقول بعد ذلك‏:‏ لا إله إلا الله، لمنافاة الحلف بغير الله كمال التوحيد الواجب؛ وذلك

لما فيه من إعظام غير الله بما هو مختص بالله وهو الحلف به، وما ورد في بعض الأحاديث من الحلف

بالآباء فهو قبل النهي عن ذلك جريا على ما كان معتادا في العرب في الجاهلية‏.‏

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد‏,‏ وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز

نائب رئيس اللجنة عبد الرزاق عفيفي

عضو عبد الله بن غديان

عضو عبد الله بن منيع

================================================== =====================

القسم بغير الله من أب وزعيم وشرف وجاه

فتوى رقم ‏(‏4767‏)‏‏:‏


س‏:‏ إن معهد البريد الثانوي بالرياض قد لاحظ العبارة التالية‏:‏ ‏(‏وعد الكشافة‏)‏‏:‏ ‏(‏أعد بشرفي أن أبذل

جهدي لأن أقوم بواجبي نحو الله والوطن والملك، وأن أساعد الناس في كل حين وأن أعمل

بقانون الكشافة‏)‏ وذلك في كتيب الكشافة الذي يصدر عن الأمانة العامة للجنة الكشفية العربية، وقد

أرفقنا لسماحتكم صورة من الغلاف والمقدمة وصفحة ‏(‏23‏)‏ المدون بها العبارة المذكورة أعلاه‏.‏ نأمل

التلطف بالاطلاع ومن ثم التكرم بإفتائنا عن مدى صحة هذا القسم الكشافي لنتمكن من إقراره أو


تعديله حسب الفتوى الشرعية، هذا وإني إذ أنتهز هذه الفرصة لأعرب لكم عن شكرنا وتقديرنا

ونشيد بما تقومون به من خدمة هذا الدين الإسلامي الحنيف هدانا الله جميعا إلى سواء السبيل‏.‏

ج‏:‏ أولا‏:‏ يحرم القسم بغير الله من أب وزعيم وشرف وجاه ووجيه ونحو ذلك؛ لما ثبت عن النبي صلى

الله عليه وسلم أنه قال‏:‏ من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت متفق عليه وقال‏:‏ من كان حالفا فلا

يحلف إلا بالله رواه النسائي وقال‏:‏ من حلف بغير الله فقد أشرك

ثانيا‏:‏ إنه لا ينبغي للمسلم أن يسوي بين الله وغيره‏؟‏ كالوطن والملك والزعيم في أخذ العهد على

نفسه بالعمل لهم، بل يقول‏:‏ علي عهد الله أن أبذل جهدي في القيام بواجبي لله وحده ثم أخدم

وطني وأساعد المسلمين، وأن أعمل بنظام الكشافة الذي لا يخالف شريعة الله تعالى‏.‏

ثالثا‏:‏ يجب أن يكون عمل الإنسان وفق شريعة الله تعالى، فلا يجوز أن يأخذ على نفسه عهدا أن

يعمل بقانون دولة أو طائفة أو فئة ما من البشر بإطلاق‏.‏

وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد‏,‏ وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز

نائب رئيس اللجنة

عبد الرزاق عفيفي

عضو عبد الله بن غديان

عضو

عبد الله بن قعود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

حكم الحلف بغير الله ( الحلف براس الامهات و الاباء وغيرها)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» فضل ذكر الله
» محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنك تراه
» لماذا بكي رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
» الفرق بين : إن شاء الله و إنشاء الله
» حكم قول بسم الله و صدق الله العظيم.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الركن الإسلامي :: قسم الدين الإسلامي العام-

جميع الحقوق محفوضة لمنتدى أروع طلاب جزائريين